في ذكرى الطوفان العظيم..

2010/12/13 at 3:26 ص (هطل لم يزل)

ليس هناك ما يمنعني الآن من الاغتسال تحت المطر..

علّك تخرج مني وتكف عن الالتصاق بثيابي.

لا أجد مانعاً الآن من رميك إلى الطرف البعيد من الذاكرة لتغفو هناك.

لدي دائماً أماكن إضافية لمن عجزوا عن التشبث بمقاعد الدرجة الأولى والسياحية.

قد لا تكون المقاعد مريحة للغاية..

أدري.. سمعت هذه الشكوى مراراً.. غير أني لا أبالي.
أقرأ باقي الموضوع »

رابط دائم 4 تعليقات